“عندما كنت في الخامسة من عمري، كانت أمي دائما تخبرني أن السعادة هي مفتاح الحياة، عندما ذهبت إلى مدرسة، سألوني ماذا أريد أن أكون عندما أكبر، أجبت: سعيدا. أخبروني بعدها أنّني لم أفهم السؤال فقلت لهم أنهم لم يفهموا الحياة”
– جون لينون
كذلك نحن، أغلبنا يسعى وراء هدف واحد: أن يعيش سعيدا، صحيح أن جزءا لا بأس به من سعادتنا متعلق بجيناتنا، لكن يمكننا فعل الكثير لتحقيق ذلك بطرق أثبتها علم النفس، سنذكر فيما يلي تقنيات مجربة وناجحة حتى مع مرضى الاكتئاب، فما بالك بشخص طبيعي.
إستغل نقاط قوتك وتدرّب على الأشياء التي تتقنها أكثر، أغلب الفنانين يستمتعون بعملهم لأنّه يمارسون ما خلقوا لأجله في اعتقادهم “الشغف”، إذا فعلت ما تجيده فستشعر بالسعادة، فكر بأحسن نسخة يمكنك أن تكون عليها واعمل على تحقيقها، لأن استغلال نقاط القوة هو سر حصولك على دفعة أكبر في الحياة والعمل.
7 Comments
سلمى
واااو ❤❤
كلام في وقته الصراحة .. بعثتي فيّ الامل و السعادة .. و ها انا الان سعيدة بفضل الله ثم بفضلك ..
جعله الله في ميزان حسناتك
كل الشكر و الامتنان ??
تنبيهات : الأحلام كذلك تنتهي صلاحيتها: متى يجب أن تتخلى عن حلمك؟
تنبيهات : الشيخ كرابنهوفت في الـ 104 من عمره، يهتم بأناقته أكثر منك!
تنبيهات : انتحار من الطابق الأخير | الحزن يدك قلاع المقاومة
تنبيهات : قبل أن تموت إياك ألّا تعيش! | عشرة أفعال جادة تجعل لحياتك معنى
تنبيهات : 20 نشاطا جنونيا للاستمتاع بوقتك دون أصدقاء | حياة بلا أوغاد!
تنبيهات : العادة السرية: هل هي مفيدة للصحة فعلا؟ | بين العلم والخرافات